الفصل الأول من قصة طموح جارية

دعاء
الفصل الأول
( ارتقى المؤذن درجات المئذنة العالية ، ثم خرج إلى شرفتها المستديرة ، وأخذ يشق بصوته الرخيم سكون الليل ، قبيل الفجر يتوسل إلى الله ويدعوه أن يفرج الكرب ، ويدفع البلاء ، ويرد عن أمة العرب ما يحيق بها من بلاء الفرنج ، وشرور التتار ) .
1- هات مرادف ( ارتقى - يشق – الرخيم – يتوسل – يفرج – الكرب – البلاء )
جـ -( صعد – يتجاوز – السهل – يلح فى الدعاء –الضيق والشدة – الضرر – يحيط )
2- هات جمع ( شرفتها – الكرب ) جـ - ( شرفاتها)- ( الكرب – الكروب )
3- لماذا توجه المؤذن إلى الله بالدعاء ؟
جـ- توجه المؤذن إلى الله بالدعاء متوسلا إليه أن يفرج الكرب ويدفع البلاء ويرد عن أمة العرب ما يحيق بها من بلاء الفرنج وشرور التتار .
4- هل يكفى أن ندعو الله كى يرفع عنا البلاء ؟
جـ- لا يكفى الدعاء إلى الله ليرفع عنا البلاء بل علينا الاتحاد و الاستعداد و التخطيط
و التدريب و العمل
5- بم دعا المؤذن قبيل صلاة الفجر ؟
جـ - دعا الله أن يرفع البلاء ويرد الشرور عن أمة العرب ويرد عنهم الفرنج و التتار
س – ( وقد جلس المصلون فى المسجد خاشعين لله ، متجهين إلى القبلة يؤمنون على دعائه كما يسألون ربهم المجيب أن يلهم العرب الصواب ، وينبههم إلى ما يحيط بهم من الأخطار) .
1- هات مرادف (الصواب – خاشعين ) و مفرد ( الأخطار ) ومضاد ( متجهين ) .
جـ - ( الحق - طائعين ) ( الخطر ) ( منصرفين )
2- بم كان المصلون يسألون الله المجيب ؟
جـ - أن يلهم الله العرب الصواب ، وينبههم إلى ما يحيط بهم من الأخطار ، وأن يعودوا إلى وحدتهم ليتمكنوا من تطهير أرضهم من الفرنج الذين دنسوها .
3- ما السلاح الذي سيمكن العرب من تطهير أرضهم من الفرنج و يخلصهم من التتار ؟ جـ - الاتحاد .
4- ما الذي مكن الفرنج من تدنيس الأرض العربية ؟
جـ - نزاع الأمراء العرب على الملك وتطاحنهم على السلطان مما أدى إلى ضعفهم وسهل هجوم الفرنج عليهم .
س- ( وفى شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة فى مقتبل الشباب ونضرته تستمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء تتوسل إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين ) .
1- هات جمع (شرفة – القصر – الكبير – المسجد – المؤذن – كفيها – السماء – دعاء )
جـ - (شرفات – القصور – الكبار – المساجد – المؤذنون – أكف – السماوات – أدعية )
2- هات مفرد ( كفيها – المؤمنين – الطغاة – الظالمين )
جـ - ( كف – المؤمن – الطاغية – الظالم ) .
3-هات مضاد ( الكبير – القريب – مقتبل – رافعة – يجيب – الظالمين ) .
جـ - ( الصغير – البعيد – أواخر – خافضة – يرفض – العادلين ) .
س- كيف عاشت شجرة الدر بين العبودية و بين حياة الحرية ؟
جـ - عاشت شجرة الدر حرة وسط قومها مكرمة ثم مزق التتار شمل قومها وقوضوا ملكهم و أزالوا سلطانهم وبيعت لتكون جارية تباع وتشترى ، ثم عادت مرة ثانية إلى الحرية عندما اشتراها نجم الدين وأعتقها عندما أنجبت له ولده( خليل ) فردت لها حريتها
س- هات مرادف ( تناجى – قوضوا - الحرائر – الرق ) .
جـ - ( تتحدث بصوت خافت – هدموا – الأحرار – العبودية ) .
س- هات مفرد ( الحرائر ) و جمع ( جارية ) . ج ـ- ( الحرة ) – ( جوارى ) .
س- طبقت شجرة الدر مع سماعها لآذان الفجر مبدأ أساسيا فى الإسلام . وضح ذلك
جـ - قامت بتأدية الصلاة فى وقتها ولم تكسل عنها .
س- ( وهل ينسى أحد مصر ؟ ما دخلها أحد وأحب أن يفارقها ، وما غاب عنها إنسان ، وزايله خيالها .ومن ذا الذى لا يشتاق إلى النيل ، وهو يختال بين شاطئيه ، كأنه شعاع من لؤلؤ على بساط من سندس . ومن ذا الذى لا يحب شعب مصر فهو شعب لطيف ودود ، حليم كريم . إن من يملك مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، ونهزم التتار )
1- - من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟ وماذا تفهم من كلامه ؟
جـ - المتحدثة هنا هى شجرة الدر . وكان الحديث عندما أطلقت لخيالها العنان وحدثت نفسها عن مصر . ونفهم من كلامها مدى حبها لمصر وشعب مصر وأن مصر قوة عظيمة هائلة أمام العدو يخشى بأسها .
2- هات مرادف ( يفارقها – غاب – زايله – يشتاق – يختال – يخشى – بأسها ) .
جـ - ( يغادرها – تركها – تركه – يحن – يتهادى – يخاف - قوتها )
3- هات جمع ( بساط ) – ومضاد ( كريم – زايله – يشتاق ) .
( بُسُط ) – ( بخيل – لازمه – يكره ) .
4- لماذا يستطيع من يمتلك مصر أن يفعل الكثير ؟
جـ - لأن مصر قوة هائلة بشعبها وجيشها يخشى العدو بأسها .
5- فى العبارة ما يدل على عظمة مصر قديما وحديثا . وضح ذلك .
جـ - أن مصر قديما كانت قوة هائلة يخشى العدو بأسها وجيشها وشعبها وهى كذلك فى العصر الحديث .
س- ( ولكن كيف السبيل إلى حكم مصر إن دون ذلك عقبات كثيرة ) .
1- من المتحدث ؟ ومتى ؟
جـ - المتحدثة هنا هى شجرة الدر وكان هذا الكلام بعد صلاة الفجر واستغراقها فى التفكير فى شأن مصر
2- ما العقبات التى تمنع الوصول إلى حكم مصر ؟
أ- سوداء بنت الفقيه زوجة السلطان الكامل حاكم مصر و الشام و التى استطاعت أن تجعله يخلع ابنه الصالح نجم الدين أيوب من ولاية العهد وأن يولى مكانه ابنها سيف الدين وهو أصغر سنا من نجم الدين و أقل منه كفاءة .
ب- التتار الذين يسرعون فى ضراوة ليكتسحوا البلاد كما اكتسحوا غيرها .
جـ - الروم الذين لا تهدأ جيوشهم .
د – أمراء بنى أيوب المتنازعون المتباغضون على الحكم الذين يعمل كل منهم لنفسه غافلا عما حوله ناسيا ما يحيط به من الوحوش الضارية .
هـ - ينقص نجم الدين جيش قوى يواجه به الأعداء .
س – تملكت شجرة الدر فكرة. وضحها .
جـ - أن تصل إلى حكم مصر هى وزوجها الصالح نجم الدين .
س- كيف استطاعت شجرة الدر أن تقدم الحل المناسب لنجم الدين فى عدم وجود جيش يواجه به الأعداء ويحقق به الآمال ؟
جـ - عرضت عليه أن تتصل بقومها من أتباع السلطان جلال الدين الخوارزمي وهم محاربون أقوياء ليكونوا عونا له وقت الحاجة .
Sunman أبو هالة المصرى