الفصل الثالث من قصة طموح جارية

الفصل الثالث
س " وكان قد مضى بعض الوقت ، دون أن يعرف شيئا عن مصر ، فلا رسالة أقبلت ولا نبأ اتى ، ولم يفد عليه احد من أنصاره الذين يقبلون عليه من هناك ويطلعونه على دقائق الأمور "
1- اختر الصواب لما يأتى مما بين الأقواس :
• مفرد ( دقائق ) : ( دقوق – دقيق – دقة ) . دقيق
• مضاد ( مضى ) : ( بدا – أقبل – بقى ) . أقبل
• مرادف ( بفد ) : ( يقدم – يتعرف – يتطلع ) . يقدم
• جمع ( نبأ ) : ( نوابىء - نبايا – أنباء ) . أنباء
• مفرد " أنصار " : ( ناصر – نصر – نصير ) . نصير
• علاقة ( فلا رسالة أقبلت ) بما قبلها ( تفصيل – إجمال – تعليل ) تعليل
2- لماذا كان نجم الدين لا يعرف شيئا عن مصر فترة من الوقت ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
جـ - لأن الرسائل لم تقبل إليه و الأنباء لم تأت ولم يفد عليه أحد من أنصاره الذين يقبلون عليه من هناك ويطلعونه على دقائق الأمور – وكان لذلك أثر عليه فقد قلق على أصحابه خوفا من أن يكون مكروها قد أصابهم .
3- رغم نجاة نجم الدين واطمئنانه على ابنه إلا أنه كان قلقا . فلماذا ؟
جـ - لأن الأخبار من مصر لم تأت إليه لذا قلق أن يكون مكروها قد أصاب أتباعه فى مصر .
من كتاب المدرسة
س- وفيما هما فى ذلك الحديث إذا برسول يستأذن أقبل من عند الجواد برسالة يرجو الرد عليها سريعا ، ففضها نجم الدين ونظر فيها ، وجعل يقرأ و البشر يزداد قى وجهه ، ولم يتمهل نجم الدين وأمر بدواة وقلم وأعطى الكتاب شجرة الدر "
( أ ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يأتى :
• الضمير ( هما ) يعود على ( نجم الدين وشجرة الدر – شجرة الدر و أبى بكر – نجم الدين وأبى بكر )
• علاقة ( ففضها ) بما قبلها : ( نتيجة – تفصيل – تعليل )
• التعبير بقوله ( إذا ) يفيد : ( الشك – المفاجأة – التعليل )
( ب ) لماذا لقى كتاب الجواد قبول نجم الدين وموافقة شجرة لدر ؟
جـ - ذلك لأنه يمثل صفقة رابحة بالنسبة لهما فهو يعرض عليه دمشق مقابل ( كيفا وسنجار ) ودخول دمشق يقريه من أمله فى الوصول إلى عرش مصر .
( جـ ) قال أبو بكر ( صفقة رابحة يا مولاى ) ماذا يقصد بهذا القول ؟
جـ - يقصد دمشق وهى أفضل من كل البلدان و الحصون وأكثر تأثيرا فى تحقيق طموحهما .
( د ) أبدى أبو بكر شكه فيما عرضه الجواد . علام بنى شكه هذا ؟
جـ - لأنه كان يخشى أن يتدبر الجواد الصفقة ويعرف الفرق بين مدينة كبيرة مثل دمشق وبين حصن كيفا وسنجار وهما من الثغور التى لا تمثل مكانة كبرى ويرجع فى قراره وينقض ما أبرم
س – جرت الأمور يا مولاى على ما يهوى الذين لا يعلمون ، فعاشوا أياما بين الذبائح التى تنحر فى الميادين تحت قلعة الجبل ، وتوزع لحومها عليهم ابتهاجا بملك مصر الجديد )
1- هات مرادف ( يهوى – تنحر ) وجمع ( قلعة ) ومضاد ( ابتهاجا ) .
جـ - ( يحب – تذبح ) – ( قلاع ) – ( حزنا ) .
2- من المتحدث ؟ ومن المتحدث إليه ؟
جـ - المتحدث هو أبو بكر القماش – و المتحدث إليه الأمير نجم الدين .
3- لماذا ذكر ذلك لحديث ؟
جـ - عندما طلب منه الأمير نجم الدين أن يحدثهم عن مصر,
1- ضع فى الفراغ الآتى ما يطلب منك لما ياتى :
• مفرد ( الغوانى ) الغانية جمع ( الكأس ) الكئوس
2- ( الناس على دين ملوكهم ) وضح ذلك فى ضوء دراستك للفصل .
جـ - لأن الملوك يمثلون رمز الدولة الذى يجب أن يلتف حوله الناس ويقتدون به ويطيعونه فى عدله ويستقيمون و عن كان فاسدا فسدوا ولأن العادل كان يقضى وقته بين الكأس و الطاس جد خبير بالجوارى و ألوان الترف و الشراب التف حوله الماجنون .
3- الفقرة تتضمن عوامل انهيار الأمم و الشعوب . وضح ذلك.
جـ - 1- إقبال الحاكم على اللهو و الخمور و شتى المتع غافلا عن شعبه .
2- الإنفاق من مال الدولة دون رقيب فيما لا يفيد .
3- صحبة السوء التى تزين له الفساد ,
4- علل لما يأتى :ابتهاج عوام الناس بمقدم الملك العادل ملك مصر الجديد .
جـ - لأنهم لا يعلمون حقيقة الأمور فكان كل ما يعنيهم هو أن يعيشوا أياما بين الذبائح و الطعام اعتقال الأمير فخر الدين ابن شيخ الشيوخ بقلعة الجبل .
جـ - لأنه اتهم بمكاتبه الأمير نجم الدين وحثه على الإسراع إلى مصر ليأخذها من الملك العادل
س- ( وبعدما عرض أبو بكر بضاعته الجديدة ، مد يده إلى نجم الدين بقطعة من الذهب قائلا : " أرأيت يا مولاى هذا الدينار الجديد ؟! " فتناوله نجم الدين من يده ، وقرأ ما عليه من الكتابة ، فبدا فى وجهه الامتعاض الشديد ثم ناوله شجرة الدر ) .
أ ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يأتى :
• مرادف ( الامتعاض ) : ( الذهول – النفور – الغضب ) .
• مضاد ( بدا ) : ( خفى – جهل – نسى ) *الغرض من الاستفهام فى الفقرة :
• ( التعجب – النفى – التقرير )
( ب ) كانت شجرة الدر زوجا مخلصة وفية لزوجها – استدل على ذلك .
جـ - وثقت العلاقة بين زوجها وبين قومها الخوارزمية .
أعادت الثقة و العلاقة بين نجم الدين و الخوارزمية .
ساهمت فى تحرير توران شاه بن نجم الدين من الحصار الموجود فيه .
كانت تخفف عن نجم الدين ضيق صدره دائما
كانت تشاركه الرأى دائما وتخلص له النصح فى كل المواقف .
كانت دائما تدفع زوجها ليحقق طموحاتهما معا .
( جـ ) من أين جاء ابو بكر ؟ وكيف استقبله الأمير ؟ ولماذا ؟
جـ - جاء من القاهرة – واستقبله الأمير بسرور بالغ – لأنه كان بحمل أنباء من مصر وقد كان حريصا على سماع أى شىء عنها وعن أنصاره بها ,
( د ) لم ظهر الامتعاض فى وجه نجم الدين ؟
جـ - ظهر الامتعاض فى وجه نجم الدين عندما قرأ ما كتب على الدينار الجديد الآتى من مصر .
س – أما أنت يا أبا بكر فتعود إلى مصر مع القافلة ، ومعك تعليماتى إلى أتباعى من الأمراء الثائرين على العادل وفساده ،و الداعين إلى الإصلاح و الوحدة ، وجمع الكلمة من ينشدون سلطانا قويا حازما يثقون بعزمه وقدرته على مواجهة الفرنج و التتار
( أ ) ضع خطا تحت الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتى :
• مرادف " ينشدون " : ( يكلمون – يرجون – يطلبون )
• مضاد " فساد " : ( صلاح – بناء – إخلاص )
• مفرد " الداعين " : ( الداعية – الداعى – الدعاء )
( ب ) لماذا أسرع نجم الدين بالرد على رسالة الجواد ؟
جـ - أسرع نجم الدين بالرد على رسالة الجواد لأنها صفقة رابحة وأن دخوله دمشق سيفتح له الطريق إلى مصر ويقربه منها .
( جـ ) حددت الفقرة دور كل من الحاكم و المحكوم تجاه الوطن . وضح ذلك .
جـ - أن واجب الحاكم أن يقوم بأعباء الحكم وحماية البلاد من غدر المعتدين وواجب المحكوم أن يثور على الحاكم الفاسد ويدعو إلى الإصلاح و الوحدة وجمع الكلمة واختيار الحاكم المناسب .
( د ) ماذا تحمل تعليمات نجم الدين للأمراء ، وتحيته للأمير فخر الدين ؟
جـ - أن يجتمعوا ويوحدوا صفوفهم ويجمعوا كلمتهم استعدادا لمجيئه.
( هـ ) فى حوالى عشرة أسطر عبر بأسلوبك عن أهم ما تضمنه الفصل الثالث . جـ - متروك للطالب





Sunman
أبو هالة المصرى