أسئلـــة 2 (رحمـــة و محــــبه)

ب) لطبيعة عصرنا ثلاث سمات ذكرها الكاتب، ما هى؟


أنها منافرة للاستبداد، ومعادية للاستعباد، وميالة إلى سَوق القوى الإنسانية فى طريق واحد وإلى غاية واحدة.





(جـ) هذا النص من كتاب .......... لمؤلفه .......... .


{تحرير المرأة - لقاسم أمين}





السؤال الرابع:

فهذا الطَّائفُ الرَّحْمانىُّ الذِى طافَ علَى نُفوسِ البَشرِ، فَنبَّه منها ما كان غافلاً، لابُدَّ أن ينالَ منه النساءُ نصيبهَن. فمنِ الواجب علينا أن نَمُدَّ إليهن يَدَ المُساعدةِ، ونعملَ معهن بقوله (صلى الله عليه وسلم): «اتَّقُوا الله فى الضَّعيفَينِ: المَرْأةِ واليَتيمِ»


(أ) هات مرادف (نبَّهَ) ومضاد (غافلًا) ومفرد (النساء).


{أيقظ- منتبهًا- المرأة}





(ب) ما هذا الطائف الرحمانى؟ وماذا فعل؟


الطائف الرحمانى: هو ما جاء به النبى من رحمة للعالمين.
والذى فعله: أنه طاف على نفوس البشر، فنبه منها ما كان غافلاً.





(جـ) ذكرت العبارة واجبًا علينا، ما هو؟


الواجب: أن نمد إلى النساء يد المساعدة ونعمل معهنَّ بقوله (صلى الله عليه وسلم): «اتقوا الله فى الضعيفين: المرأة واليتيم».





السؤال الخامس :

فعَلَيْنا أنْ نَجْعَلَ الصِّلةَ بَيْنَنا وبيْنَهُنَّ صِلةَ مَحبَّةٍ ورَحْمَةٍ، لا صِلَةَ كُرْهٍ وقسْوَةٍ، هَذا ما تَفْرِضُهُ عَلَيْنا الإنْسانِيَّةُ، وتُطالِبُنا بِهِ الشَّريعَةُ، وهُوَ معَ ذَلِكَ فَرِيضَةٌ وَطَنِيَّةٌ، يَجِبُ عَلَيْنا أداؤها؛ حَتَّى تَكُون جَمِيعُ أعْضاءِ المُجْتَمعِ عِنْدَنا حَيَّةً عامِلَةً قائِمَةً بِوَظائِفها.


(أ) هات مضاد (صلة)، ومرادف (الشريعة)، وجمع (فريضة).


{قطيعة - ما شرعه الله - فرائض}





(ب) تشير العبارة إلى فريضةٍ وطنيةٍ. اذكرها وأثرها فى المجتمع.


الفريضة : أن نجعل الصلة بيننا وبين نسائنا صلة محبة ورحمة، وأثرها أن يكون جميع أعضاء المجتمع حية عاملة قائمة بوظائفها.





(جـ) بم تشعر المرأة إذا وفَّيناها حقوقها؟