السؤال الثانى (الاختبار الثالث)

ثانيًا: القراءة:

السؤال الأول:

- أجب عن السؤال الآتى، من كتاب «طموح جارية»:

(لا أظن شعب مصر يسكت على العادل وعبثه، وقد حَدّثتَنى يا مولاى طويلاً عن هذا الشعب العظيم، وخصائصه الجليلة، وكيف أنه يصبر ما يصبر لكنه لا يسكت عن حقه، ويهدأ ويهدأ لكنه لا يستكين لغاصب، ولا يذل لمعتدٍ).


(أ) ضع الفكرة للعبارة السابقة.


عظمة الشعب المصرى





(ب) مِنَ العبارة الواردة استخرج كلمة بمعنى «لا إخال».


لا أظن.





(جـ) على لسان من وردت العبارة المذكورة؟ وما مرادف «يستكين»؟


- وردت العبارة على لسان: شجرة الدر.
- مرادف «يستكين»: يخضع ويذل.





(د) قال تعالى: (ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله)كيف تحقق مضمون هذه الآية الكريمة على «العادل»؟


لأن الشعب ثار ضد العادل وتم تقييده ووضعه فى خيمة حولها حراس غلاظ، وقد أراد أن يكيد لأخيه نجم الدين فردَّ الله كيده فى نحرِه.





السؤال الثاني: القراءة:

من موضوع «الحضارة العربية والعالم»:
«و قدموا للبشرية زادًا ترتشف رحيقه حتى الآن، لقد أسرعوا ودفعوا ركب الحضارة الغربية، وما اليقظة الغربية التى تعيش فيها أوربا الآن إلا قبس من حضارة العرب».


(أ) هات مرادف (قبس) وجمع (ركب).


{شعلة - أَركب}





(ب) كيف ساهم العرب فى دفع ركب الحضارة الغربية؟







(جـ) وضح الجمال فى قوله: (ترتشف رحيقه).