( جيــش العبـادلـة )

الفصــل الســابع ( جيــش العبـادلـة )
يتناول الفصل ما يأتي:
دعا الخليفة (عثمان بن عفان) الناس إلى الجهاد فتجمع عشرة آلاف فارس وسمي هذا الجيش "جيش العبادلة" لكثرة الذين يبدأ اسمهم بعبد الله.
وأمر الخليفة (عبد الله بن سعد) بفتح تونس، وسار هذا الجيش حتى وصل مصر، فاستقبله أهلها بالترحيب، وانضم إليه المجاهدون من مصر، فبلغ سبعين ألفاً وأمدّهم (عثمان) بألف بعير، لتحمل الضعفاء، وكان عقبة في انتظار جيش العبادلة في (برقة)، فانفرد رضي الله عنه (بعبد الله بن سعد) ونصحه بالحذر، لأن هناك ملكاً طاغية يبسط نفوذه من (طرابلس) إلى (طنجة) اسمه: "جُرجير"، والقبائل تخضع له، لأنه خلصها من الروم، ولهذا فإن المعركة ستكون عنيفة، واتفقا على تأجيل غزو "طرابلس" والاتجاه إلى "سبيطلة" في الجنوب الغربي لتونس.
س و ج

س1- "وكان (عقبة) في انتظار هذا الجيش عندما وصل إلى (برقة) وكان معه عدد غير قليل من زعماء البربر الذين أسلموا وحسن إسلامهم".
اختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس لما يأتي:-
كان عدد هذا الجيش يضم ): (عشرة آلاف فارس - عشرين ألف فارس - سبعين ألف فارس)
س2- أمد سيدنا (عثمان بن عفان) هذا الجيش : (بألف بعير - بألفين بعير - بثلاثة آلاف بعير)
س3- اتجه جيش المسلمين إلى غزو : (برقة - طرابلس - سبيطلة ) 1- عشرة آلاف فارس * 2- ألف بعير * 3- سبيطلة.
س4- ما اسم هذا الجيش؟ وكيف استقبله أهل مصر؟
ج: جيش العبادلة - وقابله أهل مصر بالترحاب وانضم الكثير من أهلها لجيش العبادلة.
س5- لماذا استشار "عبد الله بن سعد" "عقبة بن نافع" في خطة الفتح؟ ج: لأن (عقبة) كان خبيراً بأحوال البربر والروم في هذه البلاد.
الكلمة معناها الكلمة معناها
الغنائم ما يغنمه الجيش المنتصر م:غنيمة بعير جمل ج:بعران وأباعر
لقيه استقبله الترحاب الترحيب
مقدمه قدومه ووصوله حشدهم جمعهم×فرقهم
طاغية ظالم ج: طغاة يبسط ينشر×يحسر
سلطانه سيطرته نفوذه قوته
طنجة ميناء على مضيق جبل طارق بالمغرب تدين تخضع له
البلاط القصر ومقر الحكم لديه عنده
عتاد الحرب الأسلحة والدواب ج:اعتدة تأتمر بأمره تنفذ أمره وتطيعه × تخالفه
الولاء الطاعة × المعصية ينقضون علينا يهجمون علينا
سبيطلة عاصمة الدولة الرومية البربرية في وسط بلاد البربر في جنوب غرب تونس ممارسة مزاولة وأداء
الطغيان مجاوزة الحد في الظلم المجاهدين المقاتلين م : المجاهد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ا